انهارده هشارك معاكم اول تجربة ليا فى "الكيميا" او بالتحديد التمول, التمول هو مسكن الام بس من المسكنات القوية جدا يعني مش للصداع والى شبه ده للالام المتوسطه والشديدة زي الحرق والكسر مثلا, من كام يوم حد لسه عارفه من قريب جاب سيجاره حشيش شيربناها سوا, بس كام يوم سالته ومعرفش سالته ليه "ليك فى الكيما ؟", وكان رده "لا, بس لو عاوز اجيبلك", وهنا قلتله الشريط على كام وعملت فيها ادرجي وكنت مدمن ومبطل وطلبت ارجع :"], المهم هو صدق وسال وقالى الشريط على 100, روحت ضارب تليفون على صديقي البرشامجي القديم المعروف ب "أ.م" قلتله الوضع كزا كزا قالى نص شريط وقتي قلتله خلصانه, نزلت امبارح مع الواد شارع الجسر فى شبرا, ومن شارع لشارع ومن حاره لحاره لحد ما جبنا نص صباع ونص شريط وروحنا خارجين, قابلت "أ.م" لفيت سيجاره شربناها كانت دمار, وروحت مروح, نمت واول ما صحيت قبل ما انزل الشغل روحت جايب كوباية مية, وروحت رافع حبايه خدتها من النص شريط قبل ما اديه ل"أ.م", لمده ساعه ولا اي حاجه لدرجه اني قابلت الواد الى جابلي قلتله الحاجه اي كلام, وقطمت عالحوار ,من ربع ساعه بالظبط لسه بقوم اجيب مية وفجاه لقيت نفسي بطوح فعليا بطوح مسكت نفسي بالعافية وجبت المية وقعدت تاني, كل كام دقيقه كده الاقي نفسي كنت فى حته تانيه ورجعت, الاحساس فشيخ بصراحه بس مش وقته فى الشغل :"], الاهم من ده هو اني مش حاسس بصداع كل يوم ولا اي ألم, ونفسي مسدوة مليش نفس اكل ولا ليا نفس اشرب سيجارة وده ممتع فشخ فشخ فشخ, مش عارف اليوم ده هيمر ازاى بس فعليا انا نص واعي ومش حاسس بجسمي,
ان شاء الله هكتب بلوج تاني بالليل الا فى حالة جد مستجد على مدار اليوم هكتبها لو استحقت.